أقام فرع جمعية الراعى وأم النور بأستراليا حفله الثانى والأخير لهذا العام فى حضور الأخوين امير وهانى رمزى اثناء زيارتهما الى سيدنى مساء أمس الأحد والتى ستنتهى غداً الثلاثاء بحضور العديد من المصريين الذين قطعوا مسافات طويلة من خارج سيدنى وبعض المنظمات الخيرية لمشاركة ونوال بركة خدمة الفقراء والمعدومين لرفع مستواهم الصحى والاجتماعى والتعليمى .
بدا الحفل بالصلاة تلاه السلامان الوطنيان لكل من استراليا ومصر ثم افتتح الحفل بفيديو لقداسة البابا تواضروس الثانى تحدث فيه عن نشاط وخدمة جمعية الراعى وام النور ودورها فى علاج مشاكل الفقراء وإشادتة بالجهود التى تقوم بها كما أكد على دعمة وتشجيعة لهذة الخدمة هذا وقد تخلل الاحتفال بعض المسابقات والبرامج التى أعدها المنظمون للحاضرين .
هذا وقد تحدث السيد امير رمزى عن اهم الأهداف التى قامت عليها الجمعية وكيفية تطبيقها كى تصل الى مستحقيها مثل المحتاجين والمرضى كذلك المعاقين وكبار السن التى تغطى معظم قرى صعيد مصر حتى أسوان وعشوائيات محافظتى القاهرة والجيرة وبعض محافظات الوجه البحرى مستشهدا بتعاليم الكتاب المقدس , وكيف تساهم التبرعات فى رفع شان واسم مصر كما تطرق الى عمل الله فى النهوض بالخدمة وقد أنهى كلمته بفيلم تسجيلى يحوى كلمات لكل من قداسة البابا تواضروس الثانى ونيافة الحبر الجليل الانبا باخوميوس مطران البحيرة والمنتيح قداسة البابا شنودة الثالث وذلك حتى يسند الله الخدمة ويحميها من محاربة عدو الخير
فيما عبر الفنان هانى رمزى عن مدى سعادتة بوجوده وسط محبى فعل وعمل الخير فى سيدنى ومدى سعادتة بهذا العمل القومى الذى يخدم طبقة المعدومين والفقراء فى مصر وتحدث ايضاً عمل الخدام فى مصر الذى قارب ٤٠٠٠ خادم وخادمة إضافة الى المئات خارج مصر موضحاً المعاناة التى تقع على عائق الفقراء ومدى احتياجهم الشديد للتعضيد المالى كما ناشد المصريين اصحاب القلوب الرحيمة ليس فقط بالتبرع المالى بل بخبراتهم كالاطباء مثل إعطاء جزء من أوقاتهم اثناء زيارتهم لمصر لتوقيع الكشف الطبى وإجراء العمليات بمستشفى راعى مصر ولن يفوت الفنان الكبير ان يرسم البهجة والسعادة على وجوه الحاضرين بقفشاتة الفكاهية عن اللخبطة من خلال مواقف كوميدية .
واخيراً أجاب الاخوين رمزى على أسئلة الحاضرين اللذان قدما الشكر لكل الذين شاركوا بتبرعاتهم خلال الفترة القصيرة التى قضوها فى استراليا كما خص بالشكر القائمين على قاعة جرانت رويال بجرافيل طالبين صلواتهم بلجاجة كى ما يحافظ الله على روح الخدمة ويرفع من شانها وإستمرارها وان يبعد عنها قوى الشر التى دائما تحارب اى عمل ناجح يباركة الله وقديسيه .
بدا الحفل بالصلاة تلاه السلامان الوطنيان لكل من استراليا ومصر ثم افتتح الحفل بفيديو لقداسة البابا تواضروس الثانى تحدث فيه عن نشاط وخدمة جمعية الراعى وام النور ودورها فى علاج مشاكل الفقراء وإشادتة بالجهود التى تقوم بها كما أكد على دعمة وتشجيعة لهذة الخدمة هذا وقد تخلل الاحتفال بعض المسابقات والبرامج التى أعدها المنظمون للحاضرين .
هذا وقد تحدث السيد امير رمزى عن اهم الأهداف التى قامت عليها الجمعية وكيفية تطبيقها كى تصل الى مستحقيها مثل المحتاجين والمرضى كذلك المعاقين وكبار السن التى تغطى معظم قرى صعيد مصر حتى أسوان وعشوائيات محافظتى القاهرة والجيرة وبعض محافظات الوجه البحرى مستشهدا بتعاليم الكتاب المقدس , وكيف تساهم التبرعات فى رفع شان واسم مصر كما تطرق الى عمل الله فى النهوض بالخدمة وقد أنهى كلمته بفيلم تسجيلى يحوى كلمات لكل من قداسة البابا تواضروس الثانى ونيافة الحبر الجليل الانبا باخوميوس مطران البحيرة والمنتيح قداسة البابا شنودة الثالث وذلك حتى يسند الله الخدمة ويحميها من محاربة عدو الخير
فيما عبر الفنان هانى رمزى عن مدى سعادتة بوجوده وسط محبى فعل وعمل الخير فى سيدنى ومدى سعادتة بهذا العمل القومى الذى يخدم طبقة المعدومين والفقراء فى مصر وتحدث ايضاً عمل الخدام فى مصر الذى قارب ٤٠٠٠ خادم وخادمة إضافة الى المئات خارج مصر موضحاً المعاناة التى تقع على عائق الفقراء ومدى احتياجهم الشديد للتعضيد المالى كما ناشد المصريين اصحاب القلوب الرحيمة ليس فقط بالتبرع المالى بل بخبراتهم كالاطباء مثل إعطاء جزء من أوقاتهم اثناء زيارتهم لمصر لتوقيع الكشف الطبى وإجراء العمليات بمستشفى راعى مصر ولن يفوت الفنان الكبير ان يرسم البهجة والسعادة على وجوه الحاضرين بقفشاتة الفكاهية عن اللخبطة من خلال مواقف كوميدية .
واخيراً أجاب الاخوين رمزى على أسئلة الحاضرين اللذان قدما الشكر لكل الذين شاركوا بتبرعاتهم خلال الفترة القصيرة التى قضوها فى استراليا كما خص بالشكر القائمين على قاعة جرانت رويال بجرافيل طالبين صلواتهم بلجاجة كى ما يحافظ الله على روح الخدمة ويرفع من شانها وإستمرارها وان يبعد عنها قوى الشر التى دائما تحارب اى عمل ناجح يباركة الله وقديسيه .
0 comments:
إرسال تعليق